منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات موجة الحب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخوللعمل العلانات

Russell Crowe 13 Movies الديلر 2010 Cam  2 spider man - مدبلج للعربيه قـبـلات مـسـروقـه - DvdRip  عزبة آدم DVD`Rip تامر حسنى - FilmoGraphy السفــــاح ولاد العـــــــم - DvdScr العالمي  -  vcd  Rogue - DvDRip  Scream3  JAWS 2


 

 حوارات النخبة السياسية (٣).. د. أسامة الغزالى حرب: الشعب لم يختر رئيسه منذ عام ١٩٥٢

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
•-«[ A d M ! N ]»-•
•-«[  A d M ! N  ]»-•
Admin


هل انت مرتبط :
  • نعم مرتبط

تقيمك للمنتدى :
  • ممتاز

الجنسية : مصرى
رقم هاتفك : 191353581
ذكر
العذراء
الكلب
عدد المساهمات : 874
تاريخ الميلاد : 20/09/1994
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://a77m.ahlamontada.net/
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : the love
المزاج : LOVLY
تعاليق : نحاول التميز من اجل منتدى افضل لكم

حوارات النخبة السياسية (٣).. د. أسامة الغزالى حرب: الشعب لم يختر رئيسه منذ عام ١٩٥٢ Empty
مُساهمةموضوع: حوارات النخبة السياسية (٣).. د. أسامة الغزالى حرب: الشعب لم يختر رئيسه منذ عام ١٩٥٢   حوارات النخبة السياسية (٣).. د. أسامة الغزالى حرب: الشعب لم يختر رئيسه منذ عام ١٩٥٢ Emptyالخميس يناير 14, 2010 7:09 am

١٤/ ١/ ٢٠١٠
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تصوير : طارق وجيه
الغزالى يتحدث إلى «المصرى اليوم»
استبعد
الدكتور أسامة الغزالى حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إمكانية تقاعد
الرئيس مبارك عن الحكم، وقال: المنطق السائد فى مصر منذ عام ١٩٥٢ هو أن كل
الرؤساء حكموا حتى وفاتهم».
وقال الغزالى،
فى حواره مع «المصرى اليوم»: «إن المصريين لم يختاروا عبدالناصر أو
السادات أو مبارك، وفى وجود المادة ٧٦ من الدستور، لا توجد فرصة للمنافسة
الحقيقية على الترشح لرئاسة الجمهورية»، وطالب النظام السياسى بالاعتراف
بأنه يواجه مشكلة حقيقية، وتحدياً صعباً، وإما أن يتعامل بجدية معها، أو
يواصل السير فى الطريق المسدود.
ووصف «حرب»
أى مرشح تطرحه أحزاب المعارضة، لمنافسة الرئيس مبارك فى الانتخابات
الرئاسية المقبلة، بأنه مجرد «كومبارس»، معترفاً بضعف الأحزاب الحالية،
واعتبر وضع عمرو موسى «حساس»، لقضائه فترة من عمره وسط النظام، وقال: «وضع
الدكتور أحمد زويل، والدكتور محمد البرادعى، لا يسمح لهما بالوصول إلى
الحكم، وإن ترشيح د. أيمن نور يمكن أن يمثل تهديداً إذا خاض الانتخابات،
ولم يكن هناك مرشحون آخرون».
■ كيف ترى سيناريو انتخابات الرئاسة عام ٢٠١١؟ـ لا يمكن الحديث عن الانتخابات الرئاسية بمعزل عن النظام السياسى المصرى، الذى يحتاج إلى تغيير شامل سواء فى أسسه أو فلسفته.■ من تتوقع ترشيحه فى الانتخابات الرئاسية؟ـ طبعاً الرئيس مبارك، وإذا حدث فراغ للمنصب ستتولى المؤسسة العسكرية زمام الأمور.■ هل يمكن أن يتنازل الرئيس عن موقعه لنجله جمال مبارك كما يردد البعض؟ـ لا أعتقد ذلك لأن شخصية الرئيس مبارك لا تتواءم مع هذا الأمر.■ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تشارك فى حملة «ضد التوريث»؟ـ لأن هناك من يسعون لتوريث جمال مبارك حكم مصر، وبما لا شك فيه أن هناك مجموعة من المستفيدين يتحركون لذلك.■ هل خروجك من الحزب الوطنى جاء بسبب قضية التوريث؟ـ
خروجى لم يكن مرتبطاً بقضية التوريث على الإطلاق، وكان واضحاً أن الهدف
الأساسى من إنشاء هذه اللجنة «أمانة السياسات» التقديم لجمال مبارك، وهو
عبارة عن إطار يقدم من خلاله للرأى العام، ولكن ليس سبباً لخروجى، وخروجى
كان بسبب أننى أملك تصوراً أن وجود جمال مبارك، فى أمانة السياسات، وبصفته
نجل الرئيس يمكن أن يحدث تغييراً، ولكن ذلك لم يحدث.■ فيما يخص المعارضة هل هناك فرصة للمنافسة فى انتخابات رئاسة الجمهورية؟ـ
فى ظل الأوضاع الحالية والمادة ٧٦ لا توجد فرصة ولا يسمح بوجود منافسة
حقيقية، وأعتقد أن النظام السياسى المصرى إزاء تحد حقيقى، إما أن يكون
صادقاً ويعترف بوجود مشكلة، ويجب أن يتعاملوا بجدية، ويحدث تطوير وإما أن
يحكم على نفسه بأن يسير فى طريق مسدود، ويجب أن يحدث التغيير من داخله،
ولكن وفقاً لآخر مؤتمرات الحزب لا تغيير فهم يسيرون بالحزب للنهاية بعيداً
عن الانفتاح.■ وفقاً للواقع القانونى والدستورى فإن أحزاباً قليلة
هى التى يمكن أن ترشح على موقع الرئيس.. هل يمكن أن يحدث تنسيق بين
المعارضة على ذلك؟ـ من الناحية النظرية ممكن، خصوصاً أن الأحزاب
التى لها حق الترشح ليست كثيرة (الوفد والتجمع)، ولكنى من الناحية العملية
لا أتصور أن الإطار العام للنظام السياسى يسمح بذلك، فإن حدث ستكون
«تمثيلية» معروفة.■ فى تنسيقكم مع الأحزاب هل تطرقتم إلى هذا الشأن؟ـ لا، لم نتطرق لانتخابات الرئاسة.■ البعض يتهم المعارضة المصرية بأنها ضعيفة وفكرت فى شخصيات من الخارج ما رأيكم فى ذلك؟ـ
فعلاً ضعيفة والمؤسسات الحزبية فى مصر كلها ضعيفة، بما فيها الحزب الوطنى،
وبالتأكيد فإن السلطة التشريعية ليست قوية والقضائية أيضاً، فكلها تعانى
من مشاكل، فالسياسة فى مصر كلها تعانى من مشاكل، والحراك السياسى محدود،
وإن الضعف فى مصر ليس ضعفاً فى الأحزاب فقط، وإنما ضعف فى السياسة بشكل
عام، ويطلقون على النظام المصرى السياسى فى الخارج أنه ضعيف، نظراً لعدم
وجود ديمقراطية حقيقية ورغبة الحزب الحاكم فى السيطرة هى السبب فى كل ما
يحدث.■ وما رأيك فى ترشيح البرادعى وزويل؟ـ أى شخصية عامة
من مصر لها حق الترشيح مثل البرادعى، ولديه إمكانات رئاسة، ومصر يوجد بها
أكثر من ٢٠٠ شخصية فى مصر وخارجها يصلحون للترشيح.■ مثل من؟ـ يضحك قائلاً: لن أحدد أسماء بعينها.. ولكن هناك حزب الوفد يستطيع تقديم أباظة ومنير فخرى والتجمع أيضاً يمكن أن يقدم أشخاصاً.■ حزب الجبهة هل يملك مرشحاً لرئاسة الجمهورية فى حالة إمكانية ذلك؟ـ
لو ممكن كنت رشحت نفسى، ولكن لم نكمل ٥ سنوات والمادة ٧٦ «قصقصت» من كل
الأحزاب، وتركت للوطنى فقط الفرصة بمعنى أنها مقصودة بهذه الصورة كى تمنع
الآخرين من الترشيح.■ هل يمكن أن ترشح نفسك على قائمة حزب آخر؟ـ
لا، طبعاً أى حزب سيفضل تقديم مرشحه الخاص، وإذا كان شخص من خارج الحياة
السياسية يجب أن يقدم نفسه كمستقل، والمادة ٧٦ منعت ذلك وشخص مثل إسماعيل
سراج الدين لا يستطيع ترشيح نفسه، بسبب هذه المادة وأيضاً الدكتور محمد
غنيم وغيرهما كثيرون رغبوا فى ذلك.■ ما رأيك فى فكرة ترشيح العلماء لرئاسة الجمهورية؟ـ
فى فترات التحول يحدث ذلك، ومن الممكن فى فترات التحول أن يتولى شخص ما
الرئاسة لفترة انتقالية، ومصر تحتاج إلى التحول من نظام إلى نظام، وهى
فترة انتقالية حتى يصبح لدينا نظام ديمقراطى.■ هل المناخ السياسى مؤهل لشخص مثل البرادعى؟ـ العكس يحدث فى منطق الديمقراطية فالإنسان الذى يجد فى نفسه القدرة على أن يقدم نفسه يتقدم ويحاول الاتصال بالناس.■ «الوفد» هل من الممكن أن يرشح البرادعى؟ـ
نظرياً ممكن، لكن عملياً صعب لأن أى حزب سياسى يرشح البرادعى يعنى أنه لا
يوجد فى كوادره ما يصلح، وأعتقد أن حزب الوفد بحكم تراثه التاريخى يعز
عليه أن يقول ليس لديه من يرشحه، وإذا حدث أن البرادعى التحق بحزب سيكون
حزباً لا يعانى من حرج.■ مبادرة هيكل عن الفترة الانتقالية ما رأيك فيها؟ـ
ما قاله هيكل فى الواقع يميل إلى استخدام تعبيرات هو الذى يذوقها، ومصر
تحتاج إلى إجراء استثنائى ممكن أن يعهد إلى هيئة ما لتعد البلد.■ من يختارها؟ـ
القوى الشعبية والسياسية كلها تملك «منطقين» للتعامل مع الوضع الحالى إما
اعتبار الوضع الحالى جميلاً، وإما أن تقول إن به أخطاء المفروض نخوض فى
عمل استثنائى باتفاق الجميع، فكل القوى الفاعلة عليها أن تجتمع وتتفق على
إحداث التغيير، ويكون حجر الزاوية إعداد دستور وقطعاً ممكن فى فترة معينة
يظهر اقتراح هيكل أو اقتراح مشابه له عن طريق هيئة.■ ماذا عن ترشح عمرو موسى لانتخابات الرئاسة؟ـ
لو تأملت الأسماء التى طرحت فى الفترة السابقة مثل موسى وزويل والبرادعى
يكون البرادعى أقوى، لأنه قال: «مستعد أقوم بهذا»، وزويل عالم لا علاقة له
بهذا الموضوع وعمرو موسى وضعه حساس.■ لماذا وضعه حساس؟ـ لأنه طول عمره جزء من النظام المصرى، وأعتقد أن فرصة البرادعى أكبر من حيث القدرة على تجميع المؤيدين من حوله.■ فرصه القانونية أم الشعبية خاصة أن ترشحه عن الوفد أمر صعب؟ـ
الفرص الحقيقية لا البرادعى ولا موسى ولا زويل له فرص، وما قاله البرادعى
هو دعوة للتغيير السياسى فى صورة مطالبة، والظروف التى يمكن أن يرشح نفسه،
ولكنها ليست دعوة للترشح.■ سيناريو ٢٠١١ فى انتخابات الرئاسة كيف تراه؟ـ
الانتخابات فى ٢٠١١ لن تكون عادية، ومع ذلك الذى سيجعلها أكثر من عادية
خوض مبارك مدة أخرى، وهذا ما أعتقد أنه سوف يحدث، وأما من حيث السن فهناك
قادة كثيرون فى العالم كبار فى السن، وفى حالة وجود فراغ سياسى مفاجئ سوف
تملأه المؤسسة العسكرية.■ الحزب الوطنى سيرشح مبارك والمعارضة سترشح من؟ـ أى مرشح ستخوض به المعارضة الانتخابات سيكون «كومبارس».■ ما رأيك فى الانتخابات الرئاسية الماضية؟ـ الحزب الوطنى لم يكن صاحب خبرة، ولذلك أفلت موضوع أيمن نور ولذلك سيكون هناك حذر.■ التجربة كانت تمثيلية أم «نزيهة»؟ـ
مصر منذ ١٩٥٢ لم تعرف انتخابات موضوعية، ولكن يتم التحكم فيها من الألف
للياء، وما يحدث من نتائج محسوبة، وإن أفلتت بعض الشىء وتبدو كأنها
ديمقراطية، فيكون ذلك عبارة عن سوء حسابات مثل حصول الإخوان على ٨٨ مقعداً
فى مجلس الشعب.الخلاصة أن الانتخابات دائماً فى مصر يتم التحكم
فيها، وتبدو وكأنها ديمقراطية، وأحياناً يحدث سوء حساب من جانب النظام فى
بعض الأمور، لكن الأعم أنها تتم وفق نتائج يرغبها النظام.■ ما توقعك لموقف الإخوان فى ٢٠١١؟ـ
أعتقد أنهم لن يكونوا قوة مؤثرة، ولن يذهبوا للانتخابات أصلاً. مصر لا
تعرف الانتخابات، ولكنها تعرف تمثيليات وإيحاءات للعالم الخارجى بأن هناك
انتخابات، ولكن يتحكم فيها الحزب الحاكم.■ وهل تصرفاتنا المقصود بها العالم الخارجى؟ـ طبعاً لأن النظام المصرى يهمه إعطاء انطباع إيجابى للعالم الخارجى، ومع الوقت تضعف قدرة النظام على هذا.■ بحكم دراستك هل العالم الخارجى سيشغل بالرئيس القادم لمصر؟ـ طبعاً، أمريكا وإسرائيل والغرب يهمها ما يحدث فى مصر والقوى الكبرى مثل الصين والهند يهمها أن تكون مصر مستقرة.■ هل تتوقع حدوث تدخل لتمرير الرئيس المصرى؟ـ هناك دائماً تأثير خارجى على الأوضاع السياسية فى مصر، ولا أستبعد على الإطلاق أن يكون هناك ترقب وقلق وتحدث تدخلات.■ كيف؟ـ إذا حدثت فوضى ممكن أن يكون هناك تدخل خارجى، فآخر مرة حدث تدخل فى مصر فى نجاح ثورة ٢٣ يوليو بدعم أمريكى بريطانى.■ وماذا سيهمهم من ذلك؟-
الأوضاع المستقرة هى ما يهم الغرب، وأى بدائل تحقق الاستقرار هو ما
يرغبونه، ولذلك لا أستبعد جس النبض من جانب المؤسسات الأوروبية حول توجهات
الشارع المصرى من زاوية البديل، الذى يمكن أن يحظى بشعبية ولا يسبب
اضطراباً.■ وكيف ترى دور الشعب المصرى فى انتخابات رئيسه؟-
منذ ١٩٥٢ لم يكن له دور فى اختيار رئيسه وتوقف منذ اللحظة، وأول رئيس عرفه
الشعب المصرى محمد نجيب أقصى عن الحكم وعبدالناصر أتى عبر صراع حقيقى مع
أولئك الذين يرغبون فى الديمقراطية وتغلب عليهم، والشعب المصرى لم يختر
السادات ولم يختر مبارك.■ وفرص أيمن نور؟- أيمن نور مُصر
على أن يكون مرشح ويمكن أن يمثل تهديداً إذا لم يكن هناك مرشحون إذا
افترضنا أن هناك انتخابات حقيقية، ولكن ظهور مثل البرادعى يهدده.■ شعبية أيمن نور بالنظر لما سبق هل تكون أعلى؟- ممكن تكون أقل ولا تتوافق المعارضة عليه.■ والمادة ٧٧؟- القضية ليست ٧٧ ولكنها المادة ٧٦، فمصر تحتاج إلى دستور ديمقراطى جديد والإطار السياسى ليس ديمقراطى حالياً.والمادة
٧٦ لا تعطى فرصة حقيقية إلا لمرشح الحزب الوطنى، وفى تقديرى هى فضيحة
دستورية، ولو جئنا بأساتذة دستوريين محايدين سوف يضحكون عليها.■ ما رأيك فى قضية تعيين نائب للرئيس؟-
أعتقد أننا لو تحدثنا منذ سنوات سيكون ذلك منطقياً، بعد فترة طويلة صعب
إيجاد نائب رئيس وإحجام مبارك عن عدم إيجاد نائب رئيس جمهورية أدى إلى
نضوج ديمقراطى، وهذا الوضع هو السارى وهو أفضل.■ هل يمكن أن تكون المؤسسة العسكرية بديلاً مناسباً؟- كمواطن أتمنى أن تحكم مصر حكماً مدنياً ديمقراطياً، ولكن كمحلل يمكن أن تحكم المؤسسة العسكرية.■ هل يمكن أن يرشح جمال مبارك كأول رئيس مدنى؟- الذى يطرح هذه الفكرة هو ما يدعم جمال مبارك، والرأى العام فى مصر ليست هى القضية الأولى بالنسبة له، ولا تشغل الناس كثيراً.■ فرص جمال مبارك فى ظل وجود والده؟-
لا أتصور أن الرئيس مبارك سيعلن تقاعده عن الحكم، ولا أتصوره لتناقضه مع
طبيعة مبارك، والمنطق منذ ٥٠ عاماً أن كل رؤساء مصر حكموها حتى ماتوا.■ خرجت عن تحالف الأحزاب، وانضممت إلى حملة «ضد التوريث»، لماذا؟-
لم أخرج ولكن الحملة لا تطلب أن تتفق مع أعضائها ١٠٠٪، ولكن ترفض التدابير
فى دفع جمال مبارك، لكى يحل محل والده بطريقة مصطنعة وغير ديمقراطية،
وبالتالى فهى حملة تستحق التشجيع.■ قلق الشعب المصرى من انتخابات الرئاسة طبيعى؟-
طبعاً لأنهم لا يعرفون لأول مرة من رئيسهم القادم، وهو غموض، ثم إن الاسم
المطروح هو جمال مبارك ممكن ناس تقول إيه المشكلة، ولكن النخبة السياسية
الراغبة فى الخروج يصيبهم الملل من التوريث، وموضوع التوريث يسبب الحساسية
الشديدة والتوتر والرفض لأن مبارك الناس تنظر له كشخصية لها تاريخها وقائد
عسكرى، وهذا لا ينطبق على جمال، والموضوع يثير حساسية، والناس تسعى
للتغيير وأن التوريث يؤدى إلى الاستمرار.■ وحزب الجبهة ليس له مرشح فى ٢٠١١ وسوف يتم تأييد أو اختيار مرشح؟-
المبدأ الذى سوف نسعى لدعمه هو فتح باب الترشيح لأكبر عدد من القيادات
للتنافس حتى يشعرونا أن العملية الانتخابية غير ديمقراطية وأصدرنا بياناً
يؤكد حق البرادعى فى الترشيح، ولم نؤيد كونه رئيساً ونؤيد أى أحد يمكن أن
يكون قادراً على ذلك.■ ولماذا تشغلون أنفسكم بمن يتم ترشيحه من المعارضة؟-
مسألة الشخص ليست المشكلة، ولكن كيف نوجد ديمقراطية حقيقية فى مصر يمكن أن
تعبر عن الآلية السليمة فى الحياة السياسية التى يجب أن تكون عليها مصر.غداً: د. حسن نافعة لـ «المصري اليوم»
■ جمال مبارك سيكون الحاكم الفعلى لمصر إذا فاز والده فى انتخابات ٢٠١١
■ أباظة ونور والسعيد لا يمكنهم الفوز بمقعد الرئاسة لأن صورتهم سلبية
■ الهجوم على البرادعى يكشف أن النظام إما «هش جداً» أو «منحط أخلاقياً»
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a77m.ahlamontada.net
 
حوارات النخبة السياسية (٣).. د. أسامة الغزالى حرب: الشعب لم يختر رئيسه منذ عام ١٩٥٢
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حوارات النخبة السياسية .. مستقبل الحكم فى مصر(الحلقة الأولى)
» حوارات النخبة السياسية (٤) : د. حسن نافعة : جمال مبارك سيكون الحاكم الفعلى لمصر
» علاقة الشعب والرئيس.. أيام الحب والرفض
» إبراهيم سليمان يطلب من مجلس الشعب الإذن له بسماع أقواله للرد على البلاغات ضده
» مستقبل الحكم فى مصر (٢).. محمود أباظة: الشعب المصرى لن يقدّم «شيك على بياض» للرئيس مبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات موجة الحب :: اخبارالوطن العربى والاخبار العالمية :: الاخبار السياسية-
انتقل الى: