منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات موجة الحب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخوللعمل العلانات

Russell Crowe 13 Movies الديلر 2010 Cam  2 spider man - مدبلج للعربيه قـبـلات مـسـروقـه - DvdRip  عزبة آدم DVD`Rip تامر حسنى - FilmoGraphy السفــــاح ولاد العـــــــم - DvdScr العالمي  -  vcd  Rogue - DvDRip  Scream3  JAWS 2


 

 الرجل المصرى.. ينجذب للجمال والانفتاح والصدق ويهرب من الشبكة والمهر وفضول المصريات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
•-«[ A d M ! N ]»-•
•-«[  A d M ! N  ]»-•
Admin


هل انت مرتبط :
  • نعم مرتبط

تقيمك للمنتدى :
  • ممتاز

الجنسية : مصرى
رقم هاتفك : 191353581
ذكر
العذراء
الكلب
عدد المساهمات : 874
تاريخ الميلاد : 20/09/1994
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://a77m.ahlamontada.net/
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : the love
المزاج : LOVLY
تعاليق : نحاول التميز من اجل منتدى افضل لكم

الرجل المصرى.. ينجذب للجمال والانفتاح والصدق ويهرب من الشبكة والمهر وفضول المصريات Empty
مُساهمةموضوع: الرجل المصرى.. ينجذب للجمال والانفتاح والصدق ويهرب من الشبكة والمهر وفضول المصريات   الرجل المصرى.. ينجذب للجمال والانفتاح والصدق ويهرب من الشبكة والمهر وفضول المصريات Emptyالأربعاء يناير 06, 2010 1:42 am

هروب من قيود اجتماعية.. وأمل فى حياة أفضل انتشرت
ظاهرة زواج المصريين من أجنبيات بشكل ملحوظ، وأعداد المصريين المتزوجين من
أجنبيات فى تزايد، وأحيانا تبدو مثل هذه الزيجات وكأنها حلم أو هدف
للكثيرين. أحيانا يكون السبب هو الهرب من قيود المجتمع، سواء العادات أو
التقاليد التى يراها البعض نوعا من الرجعية والتأخر..
وأحيانا
هربا من الضغوط الاقتصادية التى يقع تحت وطأتها الشباب، مثل الفقر
والبطالة والفراغ وارتفاع تكاليف الزواج. جعلت تلك العوامل بعض الشباب يرى
الزواج من أجنبيات بمثابة الحل الأمثل الذى يخلّصهم من مشاكلهم، وكأنه
مصباح علاء الدين أو الفانوس السحرى الذى يفتح لهم الأبواب المغلقة.
«المصرى
اليوم» طرحت عدة تساؤلات حول ذلك النوع من الزيجات على الشباب مثل: هل هو
زواج تتوافر فيه عوامل النجاح والاستمرارية؟ هل يكون ذلك الزواج قائماً
على المصلحة؟ هل هو زواج محكوم عليه بالفشل بسبب اختلاف البيئة والثقافة
والعادات والتقاليد؟ ولماذا توجد حالات نجحت بالفعل فى بناء أسرة مستقرة
وحياة هادئة؟
«ع.م» شاب مصرى فى التاسعة والعشرين من
عمره تزوج من فتاة روسية منذ عامين. كان يدرك جيدا حجم الاختلافات، لكنه
يراهن على الوقت فى حلها، وجعل زوجته أكثر تأقلما مع الحياة والثقافة
المصرية. يعمل فى أحد الفنادق بشرم الشيخ، وقال إن كل من حوله توقعوا
زواجه بالفتاة الروسية، وأيضا المشكلات التى تسبب فيها اختلاف الثقافتين. بدأ
قصته قائلا: أنا مصرى متزوج من فتاة روسية منذ عامين بعدما تعرفت عليها
ونشأت بيننا قصة حب انتهت بالزواج، لأننى وجدت بها الصفات التى تمنيتها،
فهى إنسانة رائعة بمعنى الكلمة، جميلة، متفتحة وصريحة جدا، كما أنها تحترم
خصوصياتى ولا تتدخل فى شؤونى «وماعندهاش فضول وغيرة المصريات» على
أزواجهن، وليست لديها متطلبات ولا تفكر فى الماديات، وأهم شىء عندها الحب
والاستقرار.بخلاف تلك الصفات اكتشف «ع» أن زوجته مناسبة له ولطبيعة
حياته وطريقة تفكيره التى قد «تختلف عن أغلبية الشباب المصرى»، كما أنهما
متفاهمان فى كل شىء رغم وجود بعض الخلافات. فهو مسلم وهى مسيحية، ولكن
كلاً منهما يحترم ديانة الآخر، ولم يحاول قط إجبارها على اعتناق الإسلام،
إيمانا منها أن الدخول فى الإسلام يجب أن يأتى بناء على قناعة ورغبة
حقيقيتين، وهى حاليا تفكر فى الأمر جديا لكن لم تتخذ القرار بعد. لم
يقلل «ع» من شأن الاختلافات الثقافية، لكنه يحاول أن يكون متفهما وألا
يفرض عليها أى شىء ويتعامل معها بموضوعية ويشرح لها وجهة نظره بالإقناع
والنقاش دون إعطاء أوامر، وفى النهاية يترك لها حرية الاختيار «لكن فى
حدود ما هو لائق ومقبول ويتناسب مع كونى رجلاً شرقياً مسلماً». ويشعر
«ع» بالثقة فى أنه مع مرور الوقت ستبدأ زوجته فى التعايش والتأقلم بشكل
أفضل، كما ستكون أكثر تفهما لطبيعة الحياة فى المجتمع المصرى.وحول
أبنائه الذين سيكبرون بين ثقافتين مختلفتين، قال إنه ليس خائفا أبدا من
تلك النقطة، بل على العكس قد يفيد هذا الاختلاف فى إثراء شخصيات أبنائه
الذين سيكونون مزيجا من هاتين الثقافتين ويمكن أن يسهم الأب والأم فى
تعزيز إيجابيات كل من الثقافتين داخل الأبناء، فيأخذون من الثقافة الغربية
الصدق والاعتماد على الذات والاستقلالية، ومن الثقافة الشرقية الإسلامية
يأخذون مبادئ وتعاليم الدين الإسلامى والعادات والتقاليد المصرية، وكى
تنجح تلك «الخلطة» فأهم شىء هو الاحترام والحب والتفاهم، فبها من الممكن
مواجهة أى عقبات.ومن أستراليا، لم تكن «جين- ٤٧سنة» تتخيل أنها
سترتبط بمصرى لكنه حدث عندما كانت فى زيارة إلى شرم الشيخ وتعرفت عليه
بطريقة لطيفة. وقالت: شعرت ببعض التعب وذهبت إلى الصيدلية وصادف أنه كان
هناك أيضا وتحدثنا قليلا وطلب منى رقم هاتفى، وافقت بعدما وجدته شخصاً
لطيفاً، وبالفعل تحدثنا كثيرا وتقابلنا عدة مرات وانجذب كل منا إلى الآخر
بشدة واتفقنا على الزواج ونحن الآن متزوجان منذ عام ونعيش بالقاهرة.وحول
الحياة فى مدينة مختلفة وبعيدة عن موطنها الأصلى جغرافيا وثقافيا تقول
جين: «أنا لا أشعر بالوحدة أو الغربة هنا بل أعتبر نفسى مصرية وأحب مصر
جدا ومتأقلمة على الحياة هنا إلى حد كبير. وحاليا أبحث عن عمل وأعتقد أن
الأمر سيتغير إلى الأفضل مع مرور الوقت، فأنا أسعى الآن لتعلم اللغة
العربية وأقرأ كثيرا فى الدين الإسلامى لعلى أعتنقه ولكن يجب أن يكون ذلك
على اقتناع تام وبناء على رغبتى أنا، كما أن تكوين صداقات هنا ساعدنى على
الإحساس وكأننى فى وطنى، إضافة إلى أن علاقتى بأهل زوجى وأصدقائه جيدة،
فعادة ما نحاول أن نناقش كل الأمور معا ونصل إلى حل وسط يرضينى ويرضى
زوجى. وأرى أن زواجنا ناجح ومستقر وهو ما يجعلنى سعيدة بحياتى رغم الفوارق
بيننا فى السن والديانة والثقافة حتى أننى أحلم بالإنجاب منه.ومع
الاستمرار فترات طويلة خارج مصر يصبح الشخص أقرب لمجتمعه الجديد منه
للمجتمع الذى خرج منه، وهو ما حدث مع «ا.ن- ٢٩ سنة»، الذى تحدث قائلا:
«أنا مصرى أعيش بولاية كاليفورنيا منذ حوالى ٨ أعوام. كانت لى
تجربة زواج من فتاة مكسيكية بعد قصة حب طويلة واستمر زواجنا لمدة ٥ أعوام
وأنجبنا ابننا باولو- ٤ سنوات، لكن انفصلنا بعدما أصبحت الحياة بيننا
مستحيلة كزوجين، إلا أن صداقتنا استمرت وليس هناك ما يدفعنى للخوف والقلق
على ابنى وأسلوب تربيته لأننى عشت بأمريكا فترة طويلة، ومتفهم لطبيعة
الحياة هناك وكم هى مختلفة عن البيئة المصرية. ولا أفرض شيئا على
زوجتى وابنى وأترك لهما حرية الاختيار فى كل شىء ولا أتدخل إلا عند
الضرورة. أهم ما أحرص عليه هو أن أظل دائما قدوة جيدة لابنى، ولا أضغط
عليه فى أى شىء حتى لا يتربى على المفاهيم الرجعية الخاطئة، فهو يعيش فى
مجتمع متحضر مدرك لمفهوم الحرية والاستقلالية.
واستكمل حديثه
قائلا: «لا أفكر فى العودة والاستقرار فى مصر فانا آتى فقط لرؤية أهلى
وأصدقائى لأنى غير قادر على التكيف الآن مع الحياة فى مصر، فلا أجد نفسى
هنا وأرى المجتمع الغربى أكثر ملاءمة لى ولأسلوبى فى الحياة.
وحول
الزواج من مصرية بعد فشل زيجته الأولى، قال إنه لا يفكر فى الزواج من فتاة
مصرية ويفضل الارتباط بفتاة غربية لأنها تكون أكثر إدراكا لمعنى الزواج
الحقيقى وتعطيه الحب والاهتمام الذى يحتاج إليه. كما يحب «ا.ن» فى الفتاة
الغربية طموحها وذكاءها واعتمادها على الذات وصدقها فى مشاعرها، إضافة إلى
وضوحها وثقافتها. ويرفض الفتاة المصرية لأنها «لا تفكر سوى فى
الماديات والمهر والشبكة». وقال إنه حاليا مرتبط بفتاة أمريكية ويسعى
لـ«بدء حياة جديدة ومستقرة معها».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a77m.ahlamontada.net
 
الرجل المصرى.. ينجذب للجمال والانفتاح والصدق ويهرب من الشبكة والمهر وفضول المصريات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» «المصرى اليوم» تنشر نص تحقيقات «كارثة الدويقة»
» ليبيا أبعدت جثة المصرى عن أراضيها لتنفى مسئوليتها
» أحمد صقر: الفضائيات العربية تحاول تدمير الفن المصرى
» زيدان ومتعب يقودان الهجوم المصرى أمام نيجيريا اليوم
» طارق الشامى المتحدث باسم حزب المؤتمر الحاكم فى اليمن لـ«المصرى اليوم»:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات موجة الحب :: اخبارالوطن العربى والاخبار العالمية :: الاخبار السياسية-
انتقل الى: