منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هذه الرساله تفيد انك غير مسجل في منتدياتنا ويسرنا ان تنضم الينا وتقوم بالتسجيل مع العلم انك عليك التسجيل للتمتع برؤية باقى الاقسام ومعاينة الصور والروابط ان كنت قد سجلت فيرجى الضغط على دخول
واهلا وسهلا بكم ونتمنى لكم قضاء اسعد الاوقات

ادارة منتديات موجة الحب المدير العام / عمر الرومانسى (اليكس مون)

www.a77m.ahlamontada.net
منتديات موجة الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات موجة الحب


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخوللعمل العلانات

Russell Crowe 13 Movies الديلر 2010 Cam  2 spider man - مدبلج للعربيه قـبـلات مـسـروقـه - DvdRip  عزبة آدم DVD`Rip تامر حسنى - FilmoGraphy السفــــاح ولاد العـــــــم - DvdScr العالمي  -  vcd  Rogue - DvDRip  Scream3  JAWS 2


 

 محنة غزة.. بين المعابر والأنفاق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
•-«[ A d M ! N ]»-•
•-«[  A d M ! N  ]»-•
Admin


هل انت مرتبط :
  • نعم مرتبط

تقيمك للمنتدى :
  • ممتاز

الجنسية : مصرى
رقم هاتفك : 191353581
ذكر
العذراء
الكلب
عدد المساهمات : 874
تاريخ الميلاد : 20/09/1994
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://a77m.ahlamontada.net/
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : the love
المزاج : LOVLY
تعاليق : نحاول التميز من اجل منتدى افضل لكم

محنة غزة.. بين المعابر والأنفاق Empty
مُساهمةموضوع: محنة غزة.. بين المعابر والأنفاق   محنة غزة.. بين المعابر والأنفاق Emptyالإثنين يناير 04, 2010 1:17 am

طيلة سنوات شبابها ظلت أمى متعها الله
بالصحة - تباهى قريباتها وبنات جيلها بأن «جهازها» مستورد، وبالأحرى مُهرب
من غزة، وكان لهذا الأمر مغزاه حينئذ، إذ يعنى أنه فاخر لأنه صنع فى
أوروبا الغربية أو الشرق الأقصى وكان ذلك حلم أبناء الطبقة الوسطى فى مصر
خلال ستينيات القرن الماضى، وسط القيود الصارمة على استيراد السلع
الأجنبية، زمن القومية العربية، و«لا صوت يعلو فوق صوت المعركة».جرت
مياه كثيرة فى بحر غزة ونهر النيل، تهالك خلالها «جهاز أمى»، رغم عنايتها
الفائقة وكأنه الحنّين لصباها فيه، ومع ذلك فقد بدا كالنظم الشائخة فى
شرقنا الأتعس، تبدو عريقة لكنها بالغة الهشاشة بفعل التقادم وتصاريف
الزمان، لدرجة أنه أصبح «متحفياً» بكل ما يعنيه هذا الوصف من نتائج،
فالنظام الذى يجد حرجاً فى إعلان دفاعه عن مصالح شعبه، هو نظام مترهل،
ويضطر لابتلاع الإهانات من «الحابل والنابل» وتلقى الاتهامات من الغرب
والشرق، حتى لا يضطر لإعلانها صراحة، كما اختزلتها الثقافة الشعبية
العبقرية، ففى المثل القائل إن «ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع».أصبحت
غزة تصدر لمصر متفجرات وبنادق وإرهابيين بمختلف أطيافهم، سواء كانوا
مأزومين يعانون خللاً فى تكوينهم النفسى، أو مغيبين ضالين غُسلت أدمغتهم
بفضل «آلة التعبئة» الجبارة التى تجيد المنظمات العقائدية استخدامها
لتضليل أبناء الفقراء وتحويلهم لمشروعات انتحارية، تدمن ثقافة الموت بدلاً
من الاستمتاع بنعمة الحياة وتذوق مباهجها.أصبحت مصر الآن مطالبة
بالخضوع لعصابات المستفيدين من «بيزنس الأنفاق» وإلا ستنهال عليها
الاتهامات بالخيانة والاصطفاف فى خندق إسرائيل لمحاصرة الفلسطينيين، وهذا
لو تعلمون إفك عظيم، فليس هناك شعب فى المنطقة تحمل ما تحمله المصريون
بسبب أشقائنا فى فلسطين.سيقول قائل منهم، ولماذا لا تفتح مصر
معابرها دون قيد ولا شرط؟، وهذا سؤال ينطوى على مغالطة وتضليل متعمدين،
فليست هناك دولة تفتح حدودها فى العالم دون نظام يؤمن لها مراقبة حركة
العابرين، خاصة لو كان الأمر يتعلق بمنطقة متوترة مثل حدود مصر الشرقية،
فضلاً عن أن القاهرة ظلت طيلة سنوات تتلقى الاتهامات من الإدارة الأمريكية
السابقة وحكومة إسرائيل بغض الطرف عن الأنفاق، حتى كان الاجتياح العنيف
لمئات الآلاف من الفلسطينيين نحو الأراضى المصرية، وما ترتب على ذلك من
وقائع، وإن بدت رمزية لكن لا يمكن أن نتجاهل مغزاها، كرفع علم حماس على
مقر محافظة شمال سيناء.يتجول أشاوس «حماس» بين القاهرة ودمشق
والدوحة قبل أن يعودوا لغزة برعاية من الأجهزة المصرية تصل لحد التدليل
المفرط، ومع ذلك لا يستجيب قادة الحركة لوساطات المصالحة الوطنية مع حركة
«فتح» مما يدفع الكثيرين للاعتقاد بإمكانية أن تتخلى إسرائيل عن القدس،
بينما لن تترك «حماس» السلطة فى غزة طائعة مختارة، وأن انفصال غزة
أصبح حقيقة سياسية، بما يترتب على ذلك من تشرذم وضياع لما تبقى من حقوق
للفلسطينيين، وأن إسرائيل باتت هى صاحبة القول الفصل فيما يمكن أن تمنحه
أو تمنعه، خاصة بعد أن نفض الجميع أياديهم من هذا المسلسل المكسيكى الممل،
وأصبحت القمم العربية مجرد منتديات كلامية للتبارى فى المواقف العنترية
والمزايدات الرخيصة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://a77m.ahlamontada.net
 
محنة غزة.. بين المعابر والأنفاق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات موجة الحب :: اخبارالوطن العربى والاخبار العالمية :: الاخبار السياسية-
انتقل الى: